الأربعاء، 23 نوفمبر 2016
بسم الله الرحمن الرحيمالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مدونتي العزيزةأحب أقولكوالله زماااااااااااااااااااان
فاكرة في أبريل 2011 كتبت أول بوست عن يوميات معلمة في الأريافأبريل 2012 كتبت قد ايه أنا مخنوقة من الشغل وعاوزة أسيبهأبريل 2013 كتبت عن الظلم اللي وقع علينا بالنسبة للتعاقد معناأبريل 2014 كتبت عن العقد المميز اللي كان المفروض يكون تثبيت وخدعوناأبريل 2016 مكتبتش بس قد كدا كنت مقهورة من الظلم المستمر الواقع علينا في انهم بدل ما يثبتونا للمرة الخامسة بيعملولنا عقد على الرغم من اننا مستوفين الشروط
النهارده جيت أقولكم إن بفضل الله ليس إلا ثم بظلم البشر تم تثبيتنا على وظيفة معلم في وزارة التربية والتعليمبعد مرور 6 سنوات من الظلم
والنهارده بقولهالكم من مدرسة لغات المرادي مش أريافمع العلم إن دي رابع مدرسة اتنقل لها خلال ال 6 سنوات اللي اشتغلتهاودي رابع مدرسة اشتغل فيها شغل جودة..لسه مبدأش شغل الجودة فيها بس بإذن الله السنة الجاية يبدأ
الحمد لله
الخميس، 19 مايو 2016
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشيت وانا بكلم نفسي التقيت حالي بقى غير حال
لقيت واحدة منعزلة وكل آمالها صارت محال
تشق الصبح من النجمة وترجع في عز الحر كمان
لا هي عارفة تتابع النجمة ولا عارفة تتابع الأحوال
في وسط الزحمة نست روحها
نست اللي كانته زمان
يا حلوة وماشية منكسرة
قيودك دي تهد جبال
..
بقلمي
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أجل أحتاج لدعم
..
أجل أود من صميم قلبي أن أترك العمل الحكومي
الآن!!!
أجل الآن
الآن وبعد مرور ستة سنوات من الشقاء والعناء
الآن وقد طلبوا منا أخيرًا الأوراق اللازمة
لاستكمال إجراءات التثبيت
الآن وقد فاض بي الكيل
...
أريد الرحيل الآن
الأمل الذي تأخر وانغمس بالذل والمهانة قرابة
الست سنوات أصبح الآن فوق طاقتي
لا أريدك
أبغضك
الهدف الذي يتحقق بعد أوانه بسنوات لا يستحق
التحقق
ليس له معنى
..
أجل أحتاج لعون
لا أريد من أحد أن "ينصحني" بألا
أترك العمل
هذا النصح اللزج الذي آلفته
لا أريده ولا أريد سماعه ولا أريد مردديه
سأمت هذه الكلمات المشوهة
الرازق الله
أرفض أن أستمر على هذا النحو
لو أنني وجدت عمل ثابت ممل رتيب
فقد فقدت نفسي في المقابل
لا أريده ولكن أريدني
..
أجل أحتاج إليك لتكون إلى جواري
القرارات المصيرية دائمًا ما تحتاج لمن يدفعك
لاتخاذها
سيدنا محمد –صل الله عليه وسلم- احتاج
لسيدتنا خديجة يوم نزول الوحي عليه
من قبله سيدنا موسى احتاج سيدنا هارون ليكون
معه
سيدنا آدم احتاج سيدتنا حواء
لن أخجل من الاعتراف بأنني في حاجة لمن
يدعمني
لمن يؤمن بي
لمن يخبرني أنني قادرة
أن عمل الحكومة ليس هو ما يشكل شخصيتي
ولكن شيخصيتي هي من ستضمن لي الحياة المكرمة
فيما بعد
وهذا كله من رزق الله الذي سيأتيني في أي
وظيفة كنت
أجل أريدك إلى جواري لتدعمني
لأتكئ عليك وأقول للعالم أنك معي وتدعمني في
قراري
أريدك لتذكرني بنفسي لتخبرني بأنني قادرة
بأن الشمس لن تسقط فوق رأسي لو تركت ما كرهته
..
أحتاجك لتساعدني على الترحال
أحتاجك لتقتلع جذوري من هذه التربة العفنة
أحتاج من يؤمن بأن الرزق ليس في مكان بعينه
ولكنه بيد مالك الملك
أحتاجك لننتقل معًا من هنا لهناك
أن تؤمن بما أؤمن به
أحتاج روح المغامرة بداخلك وعدم رضوخك
لمعتقدات البشر
أجل أحتاجك
أين أنت ومن تكون ولماذا لا تدعمني الآن
..
لماذا تنتظر كل هذا الوقت لتعلن لي عن نفسك
وتخبرني بأنه أنت من يؤمن بما أؤمن به
..
أنت..فقط أنت
..
أخبرني بأنني قادرة على كسر الحواجز
أخبرني بأنني قادرة على بناء الجسور
أخبرني بأنني لم أكن مثل البشر وسوف لن أكون
أخبرني بأنك تؤمن بقدراتي ومواهبي
أخبرني بأنك ستكون عوني دائمًا ولن تتخلى عني
يومًا
ولا تتخلى عني
أخبرني أنه يمكنني الآن أن أغمض عيني وأسير
على خيط عال فوق فوهة بركان دون أن أسقط
لأنك معي
أخبرني أن القيود وهم علينا محوه من ناظرنا
..
أرجوك انقذني إنهم منافقون لا أريد التواجد
بينهم أكثر من ذلك
الأربعاء، 18 مايو 2016
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلا.. لست أنا على الاطلاق
أبكيني
لقد أصبحت ما خفت منه عمرًا
أصبحت كما الجميع
أصبحت عدد في ليمون
ربما كل رصيدي من الحكمة ذهب مع الريح
كل رصيدي من العناد تبخر
كل رصيدي من التميز اندثر
كل رصيدي من الطموح رحل بغير رجعة
..
روتينية
لم تعد الحياة تصدمني في شيء
جل ما يؤلمني أني تقبلتها كما هي
دون رغبة في تغييرها
..
استسلمت
ربما استسلمت لدونية الدنيا وبشرية البشر
من أنا الآن
كيف وصلت إلى هذا القاع العادي
أو لأقول.. قمة العادي
ودعت المثالية
..
لن أكذب على نفسي أكثر من ذلك
لقد ودعت ثقتي بنفسي واعتدادي بها
عندما أتذكر كيف كنت وكيف أصبحت
في الحقيقة ينقصني 2 كيلو من البازلاء أفصصهم على مكتب عملي
:) أجل أضحك..شر البلية ما يضحك
..
هذه ليست أنا التي تمنيتها
هذه شخصية محملة بالإحباطات
ممتلئة باليأس
باللامبالاة
بالفقد
..
أجل لا يمكنني الوثوق بأحد
جميعهم أمامي سواء
كل البشر
لا أحد يستحق الثقة ولا أنا
طبيعة البشر التغير
من تأمنه اليوم مؤكد سيخذلك غدًا
..
الحمد لله
..
اللهم انتشلني من محيط اللامعنى الذي غرقت فيه
..
فجرًا فكرت في الرحيل بصمت
الرحيل وكفا
الرحيل إلى حيث لا يعرفني أحد
..
تلك الفكرة الساازجة التي كانت تراودني وأنا بعد في الثامنة من العمر
يردعني أن هناك من لهم حق عليّ
حتى الرحيل لا أستطيعه
وكيف وإن رحلت أرحل عن نفسي
مشكلتي معها
ولا يمكنني الخلاص منها
..
هل من سبيل!!!
الاثنين، 16 مايو 2016
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)