الأحد، 18 نوفمبر 2012

هكذا إذن

ربما الحياة رحلة وعليّ تقبلها والاستمتاع بها قدر الامكان

ربما نظرتي زادت من أموري سوءً

وطالما كنت دائمًا من هواة السفر فلماذا الآن أبغضه

وطالما كنت دائمًا من محبي التدريس فلماذا الآن أمقته

وطالما كنت دائمًا محبة للأطفال فلماذا الآن أنهرهم؟

ربما عليّ أنا أن أتغير قليلاً.. كثيرًا.. لأتأقلم مع أوضاعي

أجل أفادني السفر وزيارة الأحباء ولكن لأعتبر رحلتي اليومية هي رحلة للقاء الأحباء ولأستمتع بها قدر الامكان

0 آراءكم: