مع نفسي

الجمعة، 24 فبراير 2012

بعض من رسوماتي

21 آراءكم اللي قالت الكلام ده E73 في 8:13 م

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بما اني جبت موبايل جديد بقى وفرحانة بنفسي

حبيت اصور كام حاجة كان نفسي اسحبهم سكانر من زمان ومكنتش ببقى فايقة للموضوع دا

رسومات رسمتها زمان في المراحل الدراسية المختلفة

هرفعهالكم هنا بالتاريخ التقريبي للفترة اللي رسمتها فيها

الصورة الأولى كانت وأنا في سنة رابعة كلية يعني سنة 2009 الرسمة دي لشخصية "شجيع السيما" من اوبيريت الليلة الكبيرة
كانت مطلوبة في سكشن المفروض ان كل طالبة تعمل عروسة مريونيت لشخصية من شخصيات الاوبيريت وترسم الشخصية اللي هتنفذها

الصورة دي اعتقد رسمتها السنة اللي فاتت او اللي قبلها مش فاكرة تحديدًا بس كان نوع من أنواع الفراغ وعندي الاسكتش والالوان قلت اشخبطلي شوية

الرسمة دي أكتر رسمة بحبها هي شكلها مش واضح في الصورة قد كدا
دي رسمتها وانا تقريبا في 2 ثانوي كنت سهرانة بذاكر عربي لوحدي في البرد وكنت مخنوقة جدا فقررت اشخبط شوية شخابيط والموضوع طلع في دماغي ورحت جبت الالوان ولونتها هي كانت مرسومة بالقلم الجاف في كشكول الدرس بس قصتها بقى

الصورة دي كانت في الفصل في سنة اولى ثانوي كنت قاعدة انا وزميلتي في حصة الرسم وزميلتي دي ماشاء الله عليها رسمها كان رائع جدًا هي رسمت الصورة وانا لونتها حتى الامضاء مش بتاعي دا بتاعها هي لأن هي اللي رسمتها مش عارفة هي لو شافتها دلوقتي تفتكرها ولا لأ

الرسمة دي رسمتها وانا في نفس حصة الرسم بتاعت الرسمة اللي فوقها في سنة اولى ثانوي وكان المطلوب اننا نرسم حاجة عن التراث أيًا كانت
بحبها قوي الرسمة دي حاسة إني أحسنت اختيار عناصر الرسمة فيها وبالمناسبة مش انا اللي كتبت كلمة التراث اللي في الخلفية المُدرسة اللي كتبتها وانا لونتها

بالنسبة للصورة دي بقى "مع اني لم احسن ضبط الاضاءة اثناء تصويرها" أكتر رسمة بحبها ليا في رسم الوجوه لأن ملامحها تقترب للواقعية
رسمتها وانا في تالتة ثانوي وكنت قاعدة عند خالتي بتعلمني ازاي ارسم ملامح الوجه وملامح التقدم بالعمر عشان كان صابح عليا امتحان الفنون

الصورة دي كذلك في نفس يوم الصورة اللي قبلها حتى في نفس الورقة هي صورة مرعبة شوية بس ميضرش هلاقي احسن منكم فين ارعبه؟

الخميس، 16 فبراير 2012

بركاني على وشك الانفجار

6 آراءكم اللي قالت الكلام ده E73 في 3:07 م

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا تزيدي من ممارسة الضغوط عليّ

فأنا بداخلي بركان ثائر وينتظر اللحظة التي يثور بها

لقد اختنقت رئتاي بسحب الدخان البركانية

أكاد حقًا أختنق

فلا تكوني بالإضافة لهم عامل ضغط عليّ

فأنا لا أحب العناد ولكنني أجد نفسي مُساقة إليه مسلوبة الإرادة

ربما قمت بقلب المنضدة بما عليها لأريح بركاني الثائر

فرجاءً

يكفيني الضغط الواقع عليّ

رجاءً دعيها تبحر كما أراد لها القدر

الثلاثاء، 7 فبراير 2012

الشخص المطلوب غير موجود بالخدمة

4 آراءكم اللي قالت الكلام ده E73 في 8:40 ص

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

دائمًا كنت أتفكر في الموت والحياة

وبصورة شبه يومية وقبل أن أخلد للنوم

ولكن كالأمس لم أتخيلها

أن يكون شخص ماثل أمامك وبين يوم و..... لا ليس يوم وليلة بل بين برهة وأخرى

لقد رحل

بمعنى

هذا الصوت لن تسمعه مجددًا

هذا الوجه لن تراه يتحدث أو حتى يتأملك مجددًا

هذه الضحكة لن تسمعها مجددًا

أجل يمكنك أت تشاهد "فيديو" قد احتفظت به له

ولكن أمامك لن تراه

لن تحسه

لن تلمسه

لن تحتضنه

كما كان سابقًا

هذا الدفئ لن يشملك مجددًا

هذا الظهر لن يسندك مجددًا

أعلم أنها جميعها أفكار سلبية

أعلم أن الموت هو في الأصل ولادة حياة جديدة حقيقية

أعلم أن جميعنا في حلم وسوف نفيق منه يومًا ما

أعلم أن غدًا كل منا سيكون له عمله

عمله!!

كيف يجلس الآن؟!

هل هو ضيق هذا المكان؟

رطب؟

بارد؟

مظلم؟

موحش؟

كريه الرائحة؟

أم أنه..

واسع

مضيء

مريح

طيب الرائحة

ممتع

ماذا تريد أن تخبرني الآن؟!

هل تسألني الدعاء؟

أخبرني إذا أي دعاء سيكون أفضل لك؟

أيهم سيخفف عنك؟

هل تتألم الان كثيرًا؟

بالتأكيد لن يتألم لفراقنا

اللهم هون عليهم

اللهم ارحمهم

اللهم تجاوز عن سيئاتهم

لن تقبل منا دعوتنا وقتها ..رب ارجعون اعمل صالحًا

يا رب قدرني على عمل الطيبات

اللهم إني أسألك رضاك والجنة وأعوذ بك من سخطك والنار

اللهم إني أسألك حسن الخاتمة

اللهم باعد بيني وبين ذنوبي عما باعدت بين المشرق والمغرب ونقني من ذنوبي كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس

اللهم إني أعوذ بك من فتنة الدنيا وفتنة المسيح الدجال وعذاب القبر وعذاب الآخرة

اللهم إنا نسألك الجنة دون حساب ولا سابقة عذاب

اللهم توفني وأنت راض عني

اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همي

اللهم لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وقنا عذاب النار

ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

إنا لله وإنا إليه راجعون

الاثنين، 6 فبراير 2012