الاثنين، 15 فبراير 2010
وتدور الدايرة بينا وهندفع التمن
وتصرخ مهما تصرخ ولا حد هيسمعك
وتصرخ مهما تصرخ ولا حد هيسمعك
آه كان وهم وعشت فيه صدقته وعيشني فيه كنت أضحك على قلبي وأقول
ضحكت عيون حبيبي ضحكت ليها الحياة سافر قلبي لحبيبي سافر من غير معاد
من البداية لازم كنا نسمع للصوت الخافت بداخلنا
صوت الضمير أو صوت القدر أيًا كان لكن في النهاية الصوت اللي بيتوقع بحدوث شيء خطر أو غير مريح
عايز تركب لحظة جنونك اركبها ومترجعش تندم من عيون الناس
مش كل حاجة انت مش شايف عيبها تبقى حلوة
لكن وجهها المعيوب بيكون في اتجاه الناس اللي بتحذرك منها
عمر العادات والتقاليد ماكانت قيود الغرض منها تقييدنا فقط
وإنما هي قواعد تحفظ لكل انسان حقه ومظهره أمام الناس
متعملش حاجة عشان خاطر الناس
لأن وقت ما خاطرهم هيقل عندك هتندم على اللي عملته
خلي تصرفاتك كلها عشان نفسك وبس << هيجيلي حد يرد ويقولي أو عشان وجه الله ماشي يا فيلسوف ماهي في النهاية برضه هتبقى عشان نفسك عشان تاخد حسنات وتدخل بيها الجنة
امشي عدل يحتار عدوك فيك
المثل ده متقالش كدة وخلاص لكن فعلا صح مية في المية بس انت تنفذه
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
